ابن

وقد ذكر المفسر العلامة ابن سيرين تفسيرا لرؤيا الجن أو الشياطين في المنام ، فوضح بعض الحالات التي قد يراها النائم وتفسرها ، مستمداً ذلك من الكتاب والسنة

بيّن الشيخ العلامة ابن سيرين تفسيرا لرؤيا القيامة ، وما يتخللها من أحداث معلومة لذلك اليوم ، كرؤية نصب الميزان والحساب ، وتطاير الصحف على العباد ،

تحدث ابن سيرين – رحمه الله – عن تفسير وتأويل رؤيا المسجد والمحراب ومجالس ذكر الله ، فبين في عدة من كتبه تفسيرات لتلك الاحلام ، وهذا ما يتم توضيحه

مما قد يشاهده الرائي في المنام ، رؤية نفسه وهو يتطهر في جسمه ، فيختتن أو يستحم ، أو قد يتوضأ ، وقد يرى غير ذلك من أشكال التطهر ، فيرغب

الأذان والإقامة من مقدمات دخول وقت الصلاة ، فهي من الأمور المتكررة الحدوث في حياتنا اليومية ، ومن المحتمل أن نسمع الاذان أو إقامة الصلاة في المنام كما

مما قد يراه الرائي في المنام ، أن يرى نفسه بين يدي الله عز وجل ، فيرى الله في المنام وهو قائم بين يديه ، إما ليحاسبه أو ينظر إليه ، أو قد يرى الله

قد يرى الإنسان في المنام الأنبياء والمرسلين دون معرفة أحدهم ، أي أنه يراهم ، ويعرف أنهم أنبياء ، دون التعرف على أسمائهم ، وقد يتعرف على أسم النبي

قد يري البعض في المنام بعض الأموات أو الأشخاص الميتين ، ممن يعرفهم أو قد لا يتعرف عليهم ، فيتسبب بفزعه وخوفه من هذا الحلم وتفسيره ، وبهذا

ربما يرى بعضنا في المنام أنه دخل الجنة وتمتع بما فيها من انهار وثمار ، فرأى خزنة الجنة وولدانها وقصورها ، مما يدفعه للتساؤل عن تفسير هذه الرؤية ، فكان

من الأحلام التي قد يرها الانسان منامه هي رؤية الله عز وجل ، فيتساءل عن معني هذا الحلم او هذه الرؤية ، هل هي رؤية خير ، وماذا تعني هذه الرؤية ، ومن هنا